القياس النفسي للمعاقين ذهنيًا

بعد إجابتك على جميع الأسئلة السابقة تذكر معي حلمك بحدوث الحمل والأمل الذي يتملكك لرؤية طفلك والسعادة التي تنتظر حدوثها بوجوده في الحياة، ولكن عندما وُلد طفلك اكتشفت إصابته بإعاقة ذهنية وحدث لك صدمة كبيرة تحطم حلمك الجميل وهذا رد فعلى طبيعي وتبدأ في الشعور بالقلق والتوتر من مصير طفلك المسكين، ولكن اختبار القياس النفسي للمعاقين ذهنياً هو الحل وسيساعد على:

• التعرف على المستويات العقلية والوجدانية للمعاق ذهنياً.
• التعرف على البرامج المناسبة لتعليمه وتدريبه.
• التنبؤ بالتصرفات والأنشطة والسلوكيات التي قد يفعلها الشخص المعاق ذهنياً.
• تشخيص مستوي القدرات الموجودة لدي الشخص المصاب بالإعاقة الذهنية.
• تشخيص الحالة المزاجية والانفعالية والمعرفية لدي المعاق ذهنياً.
• تحديد القدرات المهارية الموجودة لدي الشخص المعاق ذهنياً.

فاختبار القياس النفسي للمعاقين ذهنياً يساعدك على القياس النفسي بدقة فهو يعطي مؤشرات دقيقة ويسهل على المعالجين النفسين تقديم أفضل خدماتهم النفسية للمعاق ذهنياً ويساعد على:

• معرفة هل الطفل في حاجة للتحول لفصول الإعاقة العقلية للتعليم في المدارس العادية أو المعاهد الخاصة بالتربية الفكرية؟
• هل الطفل في حاجة للتحويل إلى مؤسسة اجتماعية للتعليم أو التدريب في مؤسسات للتنمية الفكرية أو المؤسسات الاجتماعية؟.
• رسم خطط علاجية تعليمية للطفل وتشخيص المشكلة السلوكية.
• التعرف على إمكانيات ابنك والاستعدادات الموجودة لديه والممكن استغلالها في التوجيه والتدريب المهني.

الإجابة على جميع التساؤلات التي تدور في ذهنك ستجدها بعد إجراء اختبار القياس النفسي للمعاقين ذهنياً، هذا الاختبار سيقدم لك تقرير متكامل يشمل:

• تقرير الوضع الحالي ليساعدك على التعرف على المستويات العقلية والوجدانية للمعاق ذهنياً.
• توصيات إرشادية تساعدك في اتخاذ الخطوات التالية للتنبؤ بالأنشطة والتصرفات والسلوكيات التي قد يفعلها ابنك المعاق ذهنياً.

توصيات أخرى تساعدك على:

• التعرف على تحديد القدرات المهارية المتوفرة لدي طفلك المعاق ذهنياً.
• هل طفلك يحتاج إلى الانتماء إلى مؤسسات للتنمية الفكرية أو إلى مؤسسات اجتماعية.